«وباء المعلومات» المضللة.. مصطلح جديد أطلقته منظمة الصحة العالمية أخيراً تزامنا مع انتشار «وباء كورونا»، نظرا للمعلومات الطبية المتداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي تحمل في طياتها الكثير من المعلومات المغلوطة، وأثرت على الوعي المجتمعي، ما دفع الحكومات وغيرها من السلطات لأن تطالب شركات التواصل الاجتماعي باتخاذ مزيد من الإجراءات لمواجهة المشكلة. وللحد من انتشار الوباء المعلوماتي، شدد تطبيق «واتساب» قيوده مجددا على خاصية إعادة توجيه الرسائل التي يتيحها لمستخدميه، ليقيدهم بإعادة توجيه رسالة واحدة فقط في كل محادثة، وذلك بعد قفزة في رسائل تحوي نصائح طبية وهمية منذ بداية أزمة فايروس كورونا المستجد.
وقال «واتساب» في تدوينة نشرها أخيراً، إنه نفذ التغيير الجديد بعد أن رصد زيادة كبيرة في أعداد الرسائل التي يعاد توجيهها منذ بداية كورونا، مضيفا: «نعتقد أن من المهم لإبطاء انتشار هذه الرسائل أن نحافظ على واتساب كمكان للمحادثات الخاصة».
وذكر «واتساب» أن القيود التي جرى فرضها في السابق على الرسائل التي يعاد توجيهها أدت إلى انخفاض في انتشار تلك الرسائل المزيفة بنسبة 25%، بحسب ما ذكرته البوابة العربية للأخبار التقنية.
وكان بإمكان المستخدمين في العام الماضي أن يعيدوا توجيه الرسالة إلى 5 أفراد أو مجموعات في المرة الواحدة، بعد أن كانت متاحا في السابق إعادة الإرسال 20 مرة.
وقال «واتساب» في تدوينة نشرها أخيراً، إنه نفذ التغيير الجديد بعد أن رصد زيادة كبيرة في أعداد الرسائل التي يعاد توجيهها منذ بداية كورونا، مضيفا: «نعتقد أن من المهم لإبطاء انتشار هذه الرسائل أن نحافظ على واتساب كمكان للمحادثات الخاصة».
وذكر «واتساب» أن القيود التي جرى فرضها في السابق على الرسائل التي يعاد توجيهها أدت إلى انخفاض في انتشار تلك الرسائل المزيفة بنسبة 25%، بحسب ما ذكرته البوابة العربية للأخبار التقنية.
وكان بإمكان المستخدمين في العام الماضي أن يعيدوا توجيه الرسالة إلى 5 أفراد أو مجموعات في المرة الواحدة، بعد أن كانت متاحا في السابق إعادة الإرسال 20 مرة.